الأحد 24 نوفمبر 2024

حب امتلاك بقلم يارا غزلان

انت في الصفحة 18 من 27 صفحات

موقع أيام نيوز


ربنا يخليك 
رائد غمز لساره 
ساره احم طيب انا هنزل اقف مع ماهي شويه وحشااني 
رنا بصت في الارض بكسوف 
ماهي بضحك حبيبتي ياساره تعالي نقف هنا في الضل 
ساره يالا ياكدابه ضل الساعه 11 بليل 
ماهي ههههههههه
احلام طيب انا هطلع اشوف احمد متتأخريش يارناا 
رنا حاضر يا ماما ونزلت ركبت جمب رائد 

رائد بكره يارناا وهتكوني مراتي علي اسمي 
رنا مش قادره اوصفلك اد اي انا مبسوطه 
رائد عاوز نتجوز بسرعه جداا عشان تبقي معايا نفسي اخدك في  من غير مانخاف من حاجه شعري اصحي علي صوتك جمبي بتصحيني عاوز كل يوم اصحي علي وشك وبس 
رنا قريب جداا كلها اياام تتعد ع الايد 
عبدالرحمن كان في البلكونه ومراقبهم ودمو بيفور ف نزل 
رائد بإبتسامه هاديه بحبك
رنا وانا كمان بحبك 
عبدالرحمن فتح باب العربيه انزلي 
رائد برفعه حاجب نعم انت مين اصلا 
رنا رائد دا عبدالرحمن اخوياا ملحقتش تتعرف عليه لانو لسه جاي النهارده 
رائد اهلا بس اعتقد بردو انو مش صح الي عملتو رنا قاعده مع خطيبها والي هو بكره هيبقا جوزها 
عبدالرحمن لسه بكره وبص لرناا لينا كلام تاني 
رائد بنفاذ صبر لا بقولك اي انت اخوها مقولناش حاجه بس في حاجه اسمها احترام الضيف ولا انت متعرفهاش دي 
عبدالرحمن لا اعرفها ولو عاوز اعرفهالك 
رائد بتحدي لو كلمت رنا وقالت انك زعلتهاا مش هيحصل كويس 
عبدالرحمن بيقرب من رائد وبيفرد جسمو عشان يبقا في طولو ااه هيحصل اي بقاا 
رناا بس بس كفاايه رائد انا اسفه هكلمك لما اطلع 
رائد تمام ياحبيبتي متتأسفيش ويبص لعبدالرحمن بغل ويركب عربيتو وياخد ساره ويمشي 
ماهي بتبص لعبدالرحمن بقرف وتطلع هي ورنا 
عبدالرحمن الغيره هتقتلو ازاي اختو تقول لواحد تاني بحبك ازاي هيجي واحد يشاركو حبها وطلع وراهاا 
رنا استني انا مخلصتش كلامي 
رنا اي عاوز اي جاي تتخانق كنت اضربو ياعبدالرحمن كنت امسك في خناق جوز اختك 
احمد في اي يارناا مالك بتزعقي لي
رنا اټخانق مع رائد يا بابا فتح باب العربيه ونزلني وكان شكلي وحش اوي حسسني انو مسكني مع واحد في مكان مشپوه ولا كأنو هيبقا جوزي 
احمد رناا الكلام دا ميطلعش منك مره تانيه 
في اي يا عبدالرحمن 
عبدالرحمن هي راكبه معاه العربيه ليه وتقولو بحبك وهباب ليه ان شاء الله مش متربيه 
احمد لم نفسك وبعدين رائد اخذ اذني واختو كانت معاهم ودول مكنوش بيدلعو دول كانو بيجيبو الفستان وامك كانت معاهم وعارفه انهم قاعدين في العربيه وتحت البيت 
رنا وماهي وساره كانو جمب العربيه 
عبدالرحمن يافرحتي وبعدين ياماما ازاي تسيبيهم لوحدهم 
احلام طيب وفيها اي رائد محترم وكويس وانا واثقه فيه واكتر من كدا اني واثقه في اختك 
عبدالرحمن هو في اي محدش فاهم لي 
احمد عبدالرحمن انت بالذات متتكلمش رايح تجيب البت الي بتحبها معاك وعاوز تقعدها معاك في نفس الشقه 
عبدالرحمن انا راجل والوضع يختلف 
رنا يختلف نعم ياخوياا انت مع واحده لا خطيبها ولا متجوزها وانا كنت قاعده مع خطيبي الي بكره هيبقا جوزي وبعدين انت ملكش حق تدخل في حياتي كسفتني قدامهم ربنا يسامحك انت اناني 
عبدالرحمن هو في اي ليه حاسس ان الكل اتغير معايا اهلي بقو واقفين ع الواحده ورنا رنا الي كانت طول عمرها بتسمع كلامي وهي مغمضه والي كانت بتاخد رائيي في كل حاجه انا خاېف عليها
مش اكتر دي اختي وحقي اغير عليهاا.
رنا هو مالو ياماهي بيدخل في حياتي ليه انا حاسه انو هيكون السبب في ان رائد يبعد عني ساعتها مش هسامحو 
ماهي ياحبيبتي متقلقيش رائد مش هيسيبك بسهوله دا كان هيتخانق مع عبدالرحمن لما حس انو ممكن يزعلك وبردو تجاهلو لما انتي طلبتي منو رائد بيحبك ومش هيسيبك ويالا امسحي دموعك ياعروسه بكره اهم يوم في حياتك نامي واشبعي نوم عشان تروحي الكوافير فايقه ووشك رايق ومتنسيش تطمني رائد 
رنا حااضر ياروحي 
ماهي خرجت وانا عاوزه امسك عبدالرحمن اضربو ضړب 
عبدالرحمن ماهي 
ماهي نعم 
عبدالرحمن انتي شايفه اني متغير او مأڤور شايفه ان
تصرفاتي غلط 
متابعه روايتي بقلمي يارا غزلان..
ماهي لا انا مبقتش شايفاك عششان اشوف تصرفاتك 
عبدالرحمن اا ملحقتش اتكلم لقيتها سابتني ومشيت 
ماهي دخلت اوضتي وانا حاسه اني منتصره اني برجع كرامتي الي راحت زمان 
تاني يوم 
رنا صحيت وراحت الكوافير 
وماهي اخدت الحجات الي كانت مشترياها للتزين وراحت شقه رناا 
بتخبط ع الباب 
عبدالرحمن فتح 
ماهي اا طنط احلام هناا 
عبدالرحمن ولو مش هناا 
ماهي هستناها لما تيجي 
عبدالرحمن خشي ياماهي انا مش غريب 
ماهي لما تيجي هبقا اجي 
عبدالرحمن من امتاا وفي فرق بينا 
ماهي من سنتين كدا بقا في فرق
احلام كانت طالعه ع السلم ماهي 
ماهي ايوا ياطنط ونزلت اخدت منها الشنط 
احلام عامله اي يانور عيني اي الحجات دي 
ماهي هزين الشقه مفاجأه لرنا 
احلام ياروحي ربنا يفرحك زي مابتحاولي تفرحيها ياحبيبتي 
ماهي يارب ياطنط يارب 
عبدالرحمن دخلو وفضلو يتكلمو ولا كأني واقف ع الباب ولا كأني منهم 
ماهي بدأت في التزيين وكانت جايبه ديكورات شيك جداا وبلالين وكان في مفاجأه محدش عارفهاا 
عبدالرحمن كنت واقف مراقبها وهي قاعده
 

17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 27 صفحات