الخميس 14 نوفمبر 2024

ملجأ الأيتام

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

تدور احداث هذه القصه في ملجأ للايتام تديره امرأه سيئة السمعه تدعى مدام حسنيه اعتادت قهر الاطفال وتسخيرهم لجني الاموال باي طريقه متاحه
وكان يعيش بهذا الملجأ فتاه يتيمه تدعى امل عمرها ١٣ عام كانت الاجمل بين كل الفتيات حيث تفجرت فيها مظاهر الانوثه مبكرا وزاد من جمالها انها تتمتع بطبيعه هادئه مسالمه فكانت اكثر الفتيات طاعه وخضوع لمدام حسنيه
وكان لامل صديق بالملجا يدعى بكر ېخاف منه الجميع بسبب وجهه المشوه وجسده الضخم المخيف الذي انعكس على شخصيته مما جعله طفل عڼيف
وبالرغم من شخصيه بكر القاسيه الا انه كان يتعامل مع امل بكل ود فهي الوحيده التي لا تنفر من ملامحه المخيفه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تبدا قصتنا ... عندما قامت حسنيه باستدعاء امل لمكتبها وقالت لها في ضيف جاي بكره وعاوزاكي تتعاملي معاه بكل ادب ولو ضايقتيه هيكون مصيرك الشارع !!!
ردت امل پخوف حاضر يا ست المديره بس انا مش عارفه ايه المطلوب مني بالظبط 
حسنيه اي حاجه يطلبها منك تعمليها وانتي مبتسمه ... مفهوم 
امل بخضوع حاضر يا ست المديره
وفي الصباح جاء الضيف شاكر بيه وهو كهل يبدو على مظهره الثراء
واستقبلته حسنيه في مكتبها وبصحبتها امل وقالت شاكر بيه جايبلك هديه حلوه يا اموووله يلا اشكريه وخليكي لطيفه معاه زي ما وصيتك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ابتسمت امل قائله اهلا وسهلا يا افندم والف شكر على الهديه
ثم التقطت من يده شنطه الهدايا
رد شاكر ازيك يا اموره دي حاجه بسيطه بس انا عاوزك تقوليلي ... بابا شاكر
زادت ابتسامة امل وقالت حاضر يا بابا شاكر
ردت حسنيه يلا يا امل بوسي بابا وفرجينا على الهديه
بكل خضوع اقتربت امل من شاكر وقبلت وجنتيه وقد احمر وجهها من الخجل
فبادر شاكر قائلا مالك مكسوفه ليه ... ده انا بابا حبيبك
فتحت امل الهديه فوجدت فستان انيق لم تحلم ان ترتدي مثله ابدا
وهنا طلب شاكر منها ارتداء الفستان فهمت بالخروج ولكنه استوقفها قائلا انا عاوزك تجربيه هنا يا امل
تسمرت امل في مكانها وسط الحاح من حسنيه بان تلبي طلب شاكر
استدارت امل وهي ترتعش وخلعت جلبابها وارتدت الفستان سريعا
سال لعاب شاكر وهو يطالع ساقي امل الجميلتان مؤخرتها الصغيره
ولم يتمنالك نفسه فقام وجذب امل بهدوء واجلسها على فخذيه وقد لمعت عيناها بالدموع
ولتلطيف الاجواء ... قامت حسنيه ومسحت على شعر امل وقالت انتي بنت محظوظه يا امل عشان شاكر بيه اختارك تكوني بنته وهيتكفل بكل مصاريفك وكمان هياخدك كل يوم جمعه يفسحك وتباتي معاه
تسمرت امل في ذهول تام فلم تسمع باقي كلمات حسنيه ولم تشعر حتى باصابع شاكر وهي تلهو في فخذيها من تحت الفستان الجديد
الجزء الثاني
جاء يوم الجمعه ... ومازالت امل في حاله من الصمت والذهول فبرغم صغر سنها الا انها كانت تدرك تماما ان شاكر لا يحمل لها
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات