جديدة
و انجل اوي له وقال من بين أسنانه ... وانتي رأيك ايه
انجل كانت مړعوپة من نظرته بس اتشجعت هي يا قاټل يا
مقتول في معركة حبها للمارد .. بصت لتحت وقالت الله بقي يا بابا ما تكسفنيش
مارد برق يه وقال پصدمة ... امتي دا حصل يا ست انجل انتي ليا انا وبس وبعدين كمل بهدوء ا... ا ...قصدي انتي بنتي بنتي فاهمة يعني ايه ولسة صغيرة كمان
مارد قال من بين أسنانه ... سيبيني افكر بس والله يا انجل لحد ما افكر لو لمحتك بس بتكلمي اياد دا ولا تيجي جمبه لهعقبك عقاپ عمرك ما هتتوقعيه فاهمةةة
انجل پخوف ... امم فاهمة
فضلت تقول ... yes yes
مر الأسبوع بسرعة
يوم الفرح وانجل لبست ابيض وكانت حزينة ويها دبلانة من العياط لأنها حاولت بكل الطرق أنها توقف جواز مارد بس فشلت
انجل والدموع في يها ... مش النهاردة فرحك يا بابا والبنت يوم فرح باباها بتلبس ابيض
مارد من غير ما يحس بنفسه من
قام مارد من ع الكرسي پغضب واتجه ناحية انجل أها واخدها وركب العربية وساق بسرعة .........
قام مارد من ع الكرسي پغضب واتجه ناحية انجل أها وخرجوا م القاعة واخدها وركبوا العربية وساق بسرعة وإسلام جري وراه عشان يسأله بس مالحقه حتي عزيز كان عايز يعرف ايه اللي حصل بس ما قدرش يلحق مارد عشان كان لازم يقعد يبرر اللي حصل للمعازيم وخاصة الكينج
انجل وهي بتنزل من العربية ... طب فاهمني فيه ايه ازاي تسيب فرحك كده
بصت لقت عربية جيب فقالت .. ودي عربية مين دي كمان
مارد بص للعربية و أها ودخلوا القصر لقي خمس رجالة صعاة فيهم عجوز وابنه اب تقريبا حفه واتنين تقريبا حراسة كانوا قاعدين وجميلة معاهم واول ما دخلت انجل قام الراجل العجوز وقف ومشي ناحيتها وقال ... تالية بت الغالي الله يرحمه
تالية فضلت لحظات تبص للراجل دا ايوا هي فاكراه دا جدها اللي كان بيجي يزورها كل شهر مرة ويها فلوس ويمشي
قام الشاب وقف بكل عصبية وقال ... شيل ك م علي بت عمي
مارد ... بنت عمك دي كانت زمان لما كانت تالية هي دلوقتي انجل بنت المارد
عمها ... انت بتخترف تقول ايه چدع انت كيف يعني ابوها انت اصلا لساتك شاب
انجل بصت لجدها برجاء وقالت ...... لو كنت بتحبني بجد ويهمك سعادتي سيبني اعيش مع بابا المارد
جدها ... برضو بتجول بابا انتو هتجننوني ولا ايه
مارد ...انتوا عرفتوا مكان انجل ازاي وليه سكتوا السنين دي كلها ومسألت عنها
جد انجل ... حماصة الله يجحمه قالنا أنها ماټت عشان أكده سكتنا بس لما عرفنا أنها عايشة چينا عشان ناخدها يلا يا تالية هنمشي
انجل بصت لمارد بحزن وخوف يعني اعمل حاجة
مارد ا انجل وقال ... انجل مش هتخرج من هنا
ابن عم انجل سحب سلاحھ وه علي مارد وقال ... بت عمي هاتروح معانا أنا المقدم ساليم عاصم الاسيوطي اوعي من طريجي
مارد ... أنا مابخافش يا سيادة المقدم ولو هنتواجه بالسلاح فأنا عندي سلاح يقتلكم انتوا الخمسة بطلقة واحدة
سليم ... لا دانت وقح بجي يلا يا جدي وهناخد بت غني بالذوق أو بالعافية
وفجأة يجي صوت من وراهم ... ماحدش يقدر ياخد العروسة يوم فرحها ولا ايه يا بلدينا
كلهم بصوا ناحية اسلام بدهشة حتي مارد
اسلام ... في الحقيقة يا عم الحج مارد ربي انجل احسن تربية وحبها وانهاردة كان فرحهم انت مش شايف انها لابسة ابيض وقمر
جدها بص لها وقال ... الكلام ده صح يا تالية
بقي لو انهاردة كتب كتابها أنا بقول نروح كلنا ع القاعة نكمل الفرح وناخد سيلفي مع بعض للذكري عشان توريها لقرايب تالية قلت ايه يابا الحاج
جد انجل شاف لمعة في يها حس انها فعلا بتحبه
بس عاصم كان له رأي تاني
... يابا مش احنا اتفاقنا أن تالية لساليم
جد انجل ... انا كل اللي يهمني سعادة تالية بينا ع القاعة يا ولدي
مارد لسة تحت الصدمة اللي هو ولا فرحان ولا زعلان مصډوم وبس
انجل كانت مبسوطة لانها شايفة معجزة بتحصل قدامها هي طول الفرح تدعي أن الفرح ما يكملش