اڼتقام باسم الحب الجزء الاول
معرفش أنت مين... و لا اتجوزتني ليه انا في لحظه اكتشفت اني متجوزه من واحد معرفهوش و كنت قبليها بخمس دقايق بس بتفق مع واحد تاني على معاد الفرح أنت بجد مين و ليه اخترتني انا بالذات
قاسم بعد عنها لما شاف نظرة الخۏف... و الړعب اللي سببهالها مسح على شعره و هو بيحاول بهدي نفسه مش هنختلف في الاسباب و اللي حصل حصل و بقيتي مراتي و انتي عارفه انه غلط تقبلي واحد تاني او
قاسم بصلها بحد يعني عايزه ايه
غزل بصتله بحد و عصبيه عايزك تخرج برا و متورنيش وشك تاني
خبط بيديه بشده على المكتب و قال بزعيق أنتي هتنسي نفسك
غزل خبطت بيديها على المكتب و بصتله بنفس غضبه لا أنت اللي نسيت نفسك هتطلع بالذوق و لا اطلبلك الامن يجي يرميك برا
المدير بارتباك قاسم بيه نورت المستشفى انا مش مصدق ان حضرتك جيت بنفسك هنا
قاسم ساب ايديها پعنف... و هو بصصلها بغل الدكتوره تترفد و حالا
في السنتر... خرجت رنيم من المحاضره و هي جواها مېته... من الړعب من وجوده معاها في مكان واحد
رنيم بصتلها بعصبيه خفيفه انا مستحيل اروح اتاسف لواحد زي دا هو اللي غلط الاول و مش اول مره يتخطى حدوده مايا... و يحاول يمسك ايدي و يقف في طريقي
رنيم اتوترت اكتر و وشها بدأ يعرق من الارتباك انا هروح اغسل وشي
جلهم صوت قوي من و راهم بصه هما الاتنين إليه ببعض الخۏف
رحيم بص ل رنيم و اتكلم بحد رنيم تعالي ورايا على المكتب عايزك لوحدك
مشي من قدامها و دخل المكتب بصتلها رنيم بدموع و مشيت دخلت الحمام أتفجأة... بيد بتشدها و بتدخل حمام
مش موسى اللي يسيب حقه حقي هعرف اخدك كويس منك أنتي و اختك و بدات فيه و كلها ساعات و هنسمع اخبار حلوه متأكد انها هتفرحك اوي
رنيم اتجمدت مكانها و هي شايفه المكر... في عنيه و دموعها بدأت تنزل من الخۏف موسى رفع ايديه مسحلها دموعها