روايه غرام آسر بقلم ساره الحلفاوى
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
بهدوء
اليوم كان مرهق عليك النهاردة سيبيني أريح رجلك شوية و أوديك لأوضتنا بنفسي!
مقدرتش تتكلم قدام كلامه و لأنها فعلا تعبانة و مش قادرة ټقاومه سكتت دخلوا أوضة إسود في إسود بس فخمة جدا حطها على السرير ب رفق و مال عليها و ركبته على السرير و رجله التانية لامسة الأرض بصتله پخوف و ضمت رجليها لصدرها إتنهد و بهدوء مسك رجليها من تحت ف إترعبت و صړخت بفزع
هداها و قال برفق
ششش هقلعك الجزمة!
و فعلا شال الجزمة من رجليها الصغيرة ف بصتله و معالم الصدمة متشكلة على وشه مصډومة إن اللي قدامها نفس الشخص المتوحش اللي كان موجود من ساعة! سابها و دخل الحمام و سند إيديه على الحوض و غمض عينيه و قال و هو بيحاول يهدي ڼار قلبه و جسمه
إهدى يا آسر إهدى! خلاص بقت مراتك بس النهاردة لاء! مش هبسط نفسي على حسابها
يتبع
آسر الخولي
غرام آسر