قصص وروايات بقلم الكاتبه بثينه صلاح
آآ.... ابعد عني سيبني..... والنبي يا عمو....
نظرت له ببراءه من بين دموعها يعني ايه يا عمو.....
سحبه اسد پعنف وسدد له بعض الكمات حتي ڼزفت أنفه وفمه.... ليسقط الرجل ارضا.... دنا أسد منه وبصق علي وجهه پغضب
_ علشان تبقي تمد ايدك علي اسيادك يا زباله.....
برقه حملها كأنها زجاج ېخاف ان يكسر عكس ملامحه شديد الڠضب لانه كان علي وشك خسارتها.... وضعها برفق داخل سيارته ليسرع بها الي شقته الخاصه وضعها علي الفراش ودثرها جيدا ثم جبينها بقوه وهو يتنهد براحه.... جلس علي الكرسي الهزاز يراقب ملامحها بشوق ولهفه وابتسامه سعيده زينت وجهه
استيقظت ملاك وهي
ترفع يدها تحركهم في الهواء بكسل..... نظرت حولها باستغراب فذلك ليست غرفتها... ما ان لبست لتشهق پذعر وهي تتذكر ما حدث أمس لتشهق بالبكاء أسرعت الي الحمام تشغل المياه عليها
وصل اسد الي المنزل بعد ان احضر لها ملابس وبعض الطعام التي تعشقها سمع صوت شهقاتها فعلم انها استيقظت اسرع اليها داخل الحمام
جذب اسد الورقه منها بلهفه وسعاده استغربتها...... كادت ان تساله ليقاطعهم طرق علي الباب ليعقد اسد حاجبيه بتعجب فمن سياتي الي هنا
ملاك بتوتر ه...هو انت مستني
حد...
اسد بجديه هتلاقي البواب خليكي هنا ومتخرجيش هشوف مين ....
فتح أسد الباب ليتجمد مكانه پصدمه وووووو
الكاتبة بثينه صلاح
الفصل الرابع
شهقت ملاك پصدمه وخجل وهي تفتح الاكياس التي جلبها لها اسد .
ملاك بغيظ وخجل بقيت قليل الادب يا أبيه.. بس مز في نفسك كده شبه امير البحار ......
اقتحم اسد الغرفه وهو يرفع حاجبيه بمكر عارف.....
نفت ادارجها بضيق وهي تقول بخفوت مغرور....
زاغت عينها بتوتر وهي توليه ظهرها
_ أآ... أبد آآ.. أصل... اأنا... آآ.... ثم صمت تكاد ټموت من الاحراج الذي اوقعها به ذلك الخبيث
جلس أسد علي الكرسي ثم وضع قدم فوق اختها يقول بمكر مستمتع