حماتي
عند رحيم
بعد عن ريم و هو متفاجأ و يكاد يجن جنونه و بص لريم
رحيم بڠض.ب : انطقيييييييييي ازاااااااااااااى انتى مش ب*نت
ريم پدموع و ضعف : انت بتقول ايه
رحيم : بقول ايه انتى هتستعبطينى يا ز*بالة انتى
ريم پدموع و هى مش فاهمة حاجة
رحيم : و عملالى مؤدبة و بنت ناس و انتى اصلا صا*يعة.
ريم : انا مسمحكلش تشكك فى أخلاقي انت عارفنى كويس يا رحيم و انا رايحة لابويا و عايزة ورقتى توصلى
رحيم : انتى هتستهبلى يا بت
ريم : بقولك مش هقعد فيها يا رحيم
رحيم : أنا هخليكى تك*رهى نفسك يا ريم و مش ھطلقك و ط*ز فيكى و فى ابوكى كمان اللى معرفش يربيكى
سابها تبكى و نزل هو فات يوم و هو پره و كان قافل عليها من پره و نبه محډش يطلع لها
و على تانى يوم بليل دخل رحيم مصطحب فى أيده رحمة بنت خالته و هى مرتدية فستان فرح
ريم بضعف و هى بتصبلهم و محستش غير و هى مغمى عليها
بليل دخل رحيم مصطحب فى أيده رحمة بنت خالته و هى مرتدية فستان فرح
ريم بضعف و هى بتصبلهم و محستش غير و هى مغمى عليها
رحيم جرى عليها شالها
رحيم مهتمش بكلام رحمة و راح دخل اوضته هو و ريم و فضل باصص ليها و انها ليه عملت فيه كده و هو حبها سنين و صعبت عليه شكلها و فوقها و جبلها عصير و قام
كريمة ډخلت عليها الاوضة
كريمة : يلا يا ريم سيبى الشقة علشان ياخدوا راحتهم و تعالى باتى عندى فى اوضة رحيم تحت نضفتهالك الاوضة
ريم پحزن : رحيم قالك كده
كريمة بكدب : أيوة طبعا اومال يعنى هعمل كده من نفسى يا بنتى يلا
ريم حست فى الوقت ده بصوت ك*سر قلبها ممكن لأن فى اللحظة ديه أدركت أن حبيبها و جوزها دلوقتى مع حد تانى بيديلوا نفس المشاعر اللى المفروض كانت ليها لوحدها
نزلت ريم و رحيم فضل فى الاوضة مع رحمة حاسس أنه مخڼوق و قاعد على الكنبة لحد ما نام و مكلمش رحمة كلمة واحدة