الروايه كاملة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع فصول الرواية... ( للعشق حدود )
السبب في ۏجعها... دلوقتي
مريم كانت قاعدة في شقتها و كانت بتفكر في حاجه قاطع تفكيرها جرس الباب قامت تفتح
مريم انتي مش انتي قولتي مش هتيجي هنا عشان عامر ميشوفكيش
سحر بثقة دخلت الشقة و قعدت على الكنبة بكل اريحاية انا عارفة ان عامر استحالة يجي دلوقتي اصله بعيد عنك قاعد جنب اخوه روحه في المستشفى
مريم انتي جاية ليه
مريم بصتلها پخوف و قعدت قدامها على الكرسي
سحر . عامر و بس كدا
مريم پخوف شديد و بدأت تعرق ايه انا استحالة اعمل كدا مش هقدر
سحر بخبث و شړ لا هتقدري هتقدري عشان مروحش اقول للدكتور عامر الصعيدي ان اللي في بطن مراته مش ابنه
رواية للعشق حدود الفصل الثالث عشر بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
مريم بصتلها پخوف شديد و مع كل كلمة منها كان خۏفها بيزيد اكتر لانها عارفة عامر كويس و ممكن لو اكتشف حاجه زي دي يدفنها... حية....
سحر بعدت ايديها پغضب عنها و اتكلمت پغضب هششسششش مش عايزة جدال و بعدين لسه التنفيذ مش دلوقتي انا لسه عايزة منك حاجه تانية تعمليها قبل ما تخلصي... عليه
سحر بشړ.... هقولك اسمعني بقى يحلوة و ركزي
بقلمي يارا عبدالعزيز
في عربية عامر
كان دياب خرج من المستشفى بعد الالحاح الشديد منه لعامر انه يكتبله على خروج انا قاعد ورا هو و هاجر و غزل كانت قاعدة قدام جنب عامر عامر كان قاصد يمسك ايديها اكتر من مرة و هي كانت ساكتة عشان متحسسهمش بحاجة
غزل پغضب مفرط و تلقائية ما بسسس بقى هو ايه دا
عامر بصلها ببأبتسامة على شكلها
هاجر مالك يا غزل فيه ايه كملت و هي بتبصلهم بشك انتوا فيكم حاجه مش مظبوطة هو فيه ايه
عامر و هو بيتصنع البراءة دا كله عشان بمسك ايديها يمرات اخويا يعني مراتي و حارمني... من مسكة ايديها