قصه جميله للكاتبه ماهي احمد الرابع والخامس
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
جيدآ وعاد بالطائره الى الخارح من جظيد واخرجها من بين القضبان واصبح على وشك الخروج بالطائره من المنزل فوجد من يمسكها بين قبضته وينظر للكاميرا وأصبح وجهه أمام شاشه عمار مباشرة حول عيناه للون الأسود وكأنه تحذير له من دخول المنزل فنظر الرجال الى الشاشه ودب الړعب في قلوبهم تحركوا خطوات للخلف
ضغط ياسين على أسنانه وهو يعلم جيدآ ما الغرض من هذه الطائره فسحقها من بين يديه پغضب عارم وفي أقل من الثانيه خرج من المنزل وهو يبحث في كل مكان عن صاحب الطائره والشړ كان يملىء داخله
تذكر عمار لثواني والعربي يحذره
خللي بالك اوعى حد فيكم يتعور او ينزل نقطه ډم عشان بيشموا ريحه الډم من علي بعد
واخذ ياسين يتتبع رائحه الډماء التي اصبحت بكل مكان استغل عمار االفرصه وركض بكل قوته الى المنزل وقبل أن يدخل بداخله استذكر الفتحه التي كانت تحت أقدام ياسين وجد مخبأ دخل مسرعآ بداخله ووجد ممرآ طويل
كانت توجد به رائحه لا تطاق وبداخله عدد هايل من الفئران التى تتحرك بكل مكان لم يستطع التنفس حتى كتم نفسه من شده الرائحه القذره حتى وصل الى اخر الطريق نظر فوقه وجد فتحه بالسقف اخرج الخڼجر من حقيبته مستعملآ أياه بغرزه بداخل الحائط ليستطع تحمله وبعد عده ثوانى وجد نفسه بداخل القبو ووجدها جالسه لم تتحرك من مكانها في ركن حيث الظلام الشديد لم يستطع الرؤيه جيدآ فأخرج كشاف صغير من حقيبه الظهر التي معه وصوب النور على وجهها وفور رؤية عيناها للنور اخذت تصرخ بكامل صوتها
سمع ياسين صړاخ الفتاه فأتى مسرعآ نظر الى عمار واخذ يطالعه بتحدي وكأنه يعرفه من سنين طويله فور رؤيته ثم أردف قائلآ
هو انت!!
اتمني الاقي الدعم بمجرد ما تضغطي على الايك ياقمر انتي كده بتشجعيني اني اكمل